من الملاحظ أن شركة سامسونغ تحتل المركز الأول، هواوي في المركز الثاني وتنافسها آبل عليه بشكل مستمر، ولو لم يكن الحظر الأمريكي قد حدث لكانت هواوي الآن على مقربة من المركز الأول أو لكانت حصدته بالفعل!
اليوم صرّح المدير التنفيذي لهواوي Ren Zhengfei أنه لكان يفضل العمل مع غوغل بشكل مستمر لكنه ومن ناحية أخرى كان محضراً للتعامل مع أي مشاكل بينه وبين غوغل ولعله هنا يقصد نظام هارموني OS الذي تكاثرت عنه الأحاديث في الأشهر الماضية.
لعل المشكلة التي تواجه هواوي الآن هي السوق العالمي، حيث أن المستخدم العالمي سواء كان أوروبي، عربي أو أمريكي لازال غير مؤهل لاستخدام نظام أندرويد دون خدمات غوغل المتمثلة على وجه المثال وليس الحصر في متجر بلاي وخرائط غوغل! إلا أن هواوي لازالت تمتلك متجرها لتطبيقات أندرويد ورغم ضخامته إلا أنه يُعتبر نقطة في بحر متجر بلاي.
المصدر: SlashGear
التعليقات مغلقة.