أخبار التكنولوجيا، المنتجات و الشركات

بالفيديو.. سامسونغ تهزأ من آيفون 11 وتدعو لانتقاء هواتفها

نشرت شركة سامسونغ إعلاناً جديداً يدعو مستخدمي هواتف آيفون من آبل إلى التبديل إلى أحدث هواتفها الرائدة غالاكسي نوت 10 (Galaxy Note 10) والإعجاب بميزة (Bokeh) ضمن الفيديو.

ويأتي الإعلان الجديد من العملاقة الكورية الجنوبية في أعقاب إعلان شركة آبل عن أحدث هواتفها، (iPhone 11)؛ و (iPhone 11 Pro)؛ و(iPhone 11 Pro Max)، هذا الأسبوع.

وحاول المسؤولون التنفيذيون في شركة آبل جعل الهواتف الجديدة تبدو وكأنها النسخة الحادية عشر من آيفون الأصلي الذي أعلن عنه ستيف جوبز، مع التركيز بشكل كبير على التصوير والكاميرا في الهواتف.

وسخرت سامسونغ من هواتف آيفون 11 من خلال الإعلان الجديد، والذي يوضح أن كاميرا آيفون 11 غير قادرة على تلبية رغبات المستخدمين إلى حد كبير، قائلة: إن هاتف غالاكسي نوت 10 هو الأفضل في هذا المجال.

وحمل إعلان سامسونغ – الذي مدته 15 ثانية – عنوان “ركز على ما يهم مع (Live Focus Video) ضمن (Galaxy Note 10)”، والذي يحث المستخدمين على التركيز على ما يهم من خلال تسليط الضوء على ميزة ضمن الكاميرا لا تمتلكها هواتف آيفون الجديدة.

ويظهر من خلال الإعلان رجل وامرأة يقفان جنباً إلى جنب، يحملان آيفون وجالاكسي نوت 10 على التوالي، ويلتقطان فيديو، وعلى عكس آيفون، فإن جالاكسي نوت 10 قادر على طمس خلفية الفيديو في الوقت الحقيقي للحصول على تأثير (Bokeh).

رغم من أن أجهزة آيفون الحديثة لديها وضع (Portrait Mode) لتمويه خلفية الأشخاص والحيوانات الأليفة والكائنات في الصور، فإن آبل لا تقدم ميزة تأثير (Bokeh) ضمن الفيديو عبر تطبيق الكاميرا الأساسي،

ويمكن لمستخدمي هواتف آيفون الحصول على طمس خلفية الفيديو إلى حد ما باستخدام تطبيقات كاميرا الجهات الخارجية، مثل (FiLMiC Pro).

وكانت سامسونغ قد أصدرت هاتف غالاكسي نوت 10 في 23 أغسطس، بسعر يبدأ من 950 دولاراً، بينما يبدأ نموذج (iPhone 11 Pro) من سعر 999 دولاراً، مع فتح باب الطلبات المسبقة قبل توفره في المتاجر يوم الجمعة 20 سبتمبر.

البوابة العربية للأخبار التقنية

اشتراك مجاني
اشتراك مجاني
لتصلك الاخبار وللمشاركة في المسابقات ادخل بريدك الالكتروني
يمكنك الغاء الاشتراك ساعة ما تشاء

التعليقات مغلقة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد