تعتبر منظمة الصحة العالمية أن الزئبق مادة كيميائية تشكل مصدر قلق كبير على الصحة العامة لأنها يمكن أن تسبب مشاكل صحية إذا تم استهلاكها عن طريق المياه الملوثة أو الحيوانات التي تعرضت لها. توجد طرق للكشف عن الزئبق في الغذاء والبيئة ، ولكن معظمها ينطوي على معدات مختبرية معقدة ومكلفة وأحيانًا أوقات معالجة طويلة.
لذلك قررت Snigdha Roy Barman من جامعة Tsing Hua الوطنية في تايوان وزملاؤها تطوير نهج أسرع وأبسط.حيث طوروا يد آلية مزودة بجهاز استشعار صغير في أحد أصابعها بإمكانها اكتشاف أيونات الزئبق التي يحتمل أن تكون ضارة في عينات الطعام والماء